• استخدمت إيران القوارب وشركة طيران مملوكة للدولة لنقل أنواع جديدة من الطائرات بدون طيار طويلة المدى إلى روسيا لاستخدامها في حربها ضد أوكرانيا.علمت الجارديان بهذا من مصادرها في إيران و يقول الخبر في الجارديان ( عن دفعة من 18 طائرة بدون طيار تم تسليمها للبحرية الروسية بعد قيام ضباط وفنيين روس بزيارة خاصة إلى طهران في نوفمبر ، حيث تم عرض النطاق الكامل للتكنولوجيا الإيرانية.ثم اختار الوفد الروسي المكون من 10 أشخاص ست طائرات مسيرة مهاجر -6 يبلغ مدى طيرانها حوالي 200 كيلومتر وتحمل صاروخين تحت كل جناح ، بالإضافة إلى 12 طائرة بدون طيار من طراز شهيد 191 وشاهد 129.وبحسب المصادر ، حملت سفينة إيرانية سرا معظم الطائرات المسيرة المرسلة إلى روسيا من قاعدة على ساحل بحر قزوين. ثم نُقلت الطائرات المسيرة إلى زورق عسكري روسي في البحر. وأضافت المصادر أن الطائرات المسيرة الأخرى أرسلتها شركة الخطوط الجوية الإيرانية المملوكة للدولة. حيث تشترك إيران وروسيا في الوصول إلى بحر قزوين ، مما يجعل عمليات النقل المادي بينهما سهلة نسبيًا.
• تعتقد وكالة المخابرات الاوكرانية أن روسيا ليست مستعدة للموجة الثانية من التعبئة وستؤجلها.وقال فاديم سكيبيتسكي الناطق باسم المخابرات الاوكرانية “إنهم يستعدون للموجة الثانية من التعبئة ، لكننا نعتقد أنهم سيؤجلونها ، لأنهم لم يتغلبوا على كل الصعوبات التي مروا بها خلال الموجة الأولى.لم يكونوا مستعدين لمثل هذه التعبئة على نطاق واسع في ذلك الوقت ، وهم ليسوا مستعدين الآن “.كما اوضح أنه إذا مضت روسيا في جولة جديدة من التعبئة ، فإنها ستعاني من نفس المشاكل التي كشفت عنها الموجة السابقة ، بما في ذلك “نقص المعدات الحديثة في حالة عمل جيدة والعدد الكافي من الضباط المستعدين للقتال ، وتدفق هائل من الأشخاص غير المدربين “.
• تحتاج أوكرانيا بشكل عاجل إلى تلقي معدات عسكرية من حلفائها الغربيين في الأسابيع المقبلة ، وإلا فقد يربح الروس الحرب.هذا ما قاله الرئيس البولندي أندريه دودا في مقابلة مع صحيفة “لو فيغارو” ، التي نشرت إدارة الرئيس البولندي نصها ، عندما سئل عما إذا كان الروس لا يزالون قادرين على كسب الحرب ، اعترف دودا أنه من الممكن إذا لم تتلق أوكرانيا المساعدة بشكل عاجل. , و أضاف “ليس لديهم بنية تحتية عسكرية حديثة ، لكن لديهم أشخاص! إذا لم نرسل معدات عسكرية إلى أوكرانيا في الأسابيع المقبلة ، يمكن لبوتين أن يفوز. يمكنه الفوز ، ولا نعرف أين سيتوقف.” قال الرئيس البولندي.في الوقت نفسه ، ذكّر دودا بأن أي هجوم روسي محتمل على بولندا سيكون هجومًا روسيًا على الناتو. وقال “عندما تعرضت الولايات المتحدة للهجوم في عام 2001 ، وقف جميع الحلفاء إلى جانب الأمريكيين لمحاربة الإرهابيين. ونعتقد أنه إذا كان هناك هجوم على أي دولة من دول الناتو ، فسيكون الرد هو نفسه: سريع وحاسم.”تجدر الاشارة أن الرئيس فولوديمير زيلينسكي خلال اجتماعه مع قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي سلم قوائم الطلبات الضرورية فيما يتعلق بإمدادات الأسلحة الجديدة. في الوقت نفسه ، وفقًا لتقارير إعلامية ، خلال القمة في بروكسل ، لم يعط قادة الاتحاد الأوروبي زيلينسكي تعهدات بتوفير طائرات مقاتلة ، رغم أن الرئيس الأوكراني ألمح إلى مثل هذه الاتفاقات.
• قال الرئيس البولندي أندريه دودا إن إرسال طائرات إف -16 إلى أوكرانيا “قرار خطير للغاية” و “ليس من السهل قبوله” بسبب عدد من العوامل.وأشار رئيس بولندا إلى أن أي قرار بشأن تسليم الطائرات يجب أن يكون قرارًا مشتركًا لحلفاء أوكرانيا ، وليس قرارًا يمكن اتخاذه من قبل أي دولة بمفردها. “المشكلة من وجهة نظرنا مختلفة – أولاً ، نعتقد أنه في هذا الصدد ، ، هناك حاجة إلى قرار من الحلفاء ، مما يعني أنه يتعين علينا اتخاذ قرار مشترك. أيضًا ، نظرًا لأن طائرات F-16 تتطلب صيانة إذا تم نشرها في مكان ما ، فهي ليست فقط الطائرات ، إنها الصيانة أيضًا. لذلك لا يقتصر الأمر على إرسال بضع طائرات فقط “.وأشار إلى أن إرسال طائرات إف -16 من بولندا يمكن أن يصبح مشكلة خطيرة لأن “ليس لدينا ما يكفي منها … وسنحتاج إلى المزيد”. واضاف “اليوم قرار نقل اي طائرة اي اف 16 الى خارج بولندا هو قرار جاد جدا وهذا القرار ليس سهلا بالنسبة لنا”.
• قالت رئيسة وزراء فنلندا ، سانا مارين ، إن قرار إرسال دبابات ليوبارد الألمانية إلى أوكرانيا ، والذي وافقت عليه برلين بالفعل ، لم يتخذ بعد. و اضافت( إن الوضع في فنلندا “مختلف قليلاً” عن البلدان الأخرى بسبب حقيقة أنها تقع على حدود روسيا ، وأشار إلى أنه لم يتم اتخاذ أي قرار حتى الآن بإرسال دبابات ليوبارد إلى أوكرانيا.
• ستؤدي الزيادة في استهلاك الكهرباء بسبب بدء أسبوع العمل إلى عودة جداول قيود التزويد بالكهرباء التي لم تكن مطبقة يوم الأحد 12 فبراير. أعلن ذلك المدير التنفيذي لشركة الكهرباء وقال ( نتيجة لانخفاض الاستهلاك خلال عطلة نهاية الأسبوع واستعادة الشبكات وتشغيل وحدتي طاقة NPP ، كان من الممكن تجنب انقطاع التيار الكهربائي يوم الأحد. ومع ذلك ، مع بداية أسبوع العمل ، يجب على الأوكرانيين الاستعداد لتطبيق جداول تقييد إمدادات الكهرباء كما لا تزال هناك نقاط كثيرة لم يتم إصلاحها بالكامل بسبب القصف ، ولا سيما أوديسا وكييف وخاركيف وزاباروجيا وأضاف أنه بالإضافة إلى انقطاع التوازن ، أي قيود التوليد ، هناك أيضًا قيود على الشبكة ، والتي قد يكون هناك انقطاع في عدد من المناطق حتى الآن).
بالتعاون مع اوكرانيا اليوم
العربية 
Українська