- الرئيس فولوديمير زيلينسكي مقتنع بأنه إذا لم تنتصر القوات المسلحة في معركة باخموت ، فإن الضغط على أوكرانيا لإيجاد حلول وسط غير مقبولة مع المعتدي الروسي سيزداد. وقال ايضا “إذا شعر رئيس الدولة المعتدية ، فلاديمير بوتين بأننا ضعفاء – فسوف يضغط ويضغط ويضغط”. وبحسب الرئيس الاوكراني، في حال سقوط باخموت ، فإن بوتين “سيبيع هذا النصر للغرب ومجتمعه والصين وإيران”. وأكد الرئيس أنه في حالة الهزيمة في معركة باخموت ، سيشعر المجتمع الأوكراني بالتعب وسيضغط من أجل حل وسط. لكنه في الوقت الحالي لا يشعر بمثل هذا الضغط.
- أعلن الرئيس الأوكراني ، فولوديمير زيلينسكي ، أنه سيدعو الرئيس الصيني ، شي جين بينغ ، لزيارة أوكرانيا. و أضاف ايضا “نحن مستعدون لرؤيته هنا. أريد التحدث إليه”. و أشار رئيس أوكرانيا إلى أنه تواصل مع شي قبل بدء الحرب الروسية واسعة النطاق. لكن خلال أكثر من عام من الغزو الشامل لروسيا ، لم يكن هناك اتصال مع الزعيم الصيني.
- قال وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف إن هيئة الأركان العامة الأوكرانية تخطط لشن هجوم مضاد في عدة اتجاهات ، لكن كل شيء يعتمد على الأحوال الجوية. وينتظر الجيش أيضًا “اللحظة المناسبة” ، لكن ريزنيكوف يعتقد أنها ستحدث في أبريل ومايو. وبالنسبة للهجوم المضاد الأوكراني ، يعتقد الوزير أنه في عام 2023 ، سيشهد العالم “تغييرات إيجابية للغاية بالنسبة لأوكرانيا”.
- ألمح أوليكسي دانيلوف ، أمين مجلس الأمن القومي والدفاع ، إلى إمكانية وصول طائرات أوكرانية بدون طيار إلى موسكو ومحيطها. وقال هناك “سرب أوكراني” “باسم ماتياس رست” – يحتوي على عشرات النماذج وآلاف الطائرات بدون طيار. والطائرات الاوكرانية بدون طيار هي في الخدمة مع القوات المسلحة لأوكرانيا بمدى طيران يزيد عن 3000 كيلومتر.
- طردت القوات المسلحة الأوكرانية المرتزقة الروس “فاجنر” من أحد خطوط إمداد باخموت. جاء ذلك في المراجعة الاستخبارية لوزارة الدفاع البريطانية. وأفادت الأنباء أن القتال مستمر في بخموت ، على الرغم من انخفاض القصف الروسي مقارنة بالأسابيع الأخيرة. وتقول المراجعة: “ربما كان أحد الإنجازات الرئيسية للعمليات الأوكرانية الأخيرة هو إبعاد المقاتلين الروس من مجموعة فاجنر عن الطريق 0506”. كما تشير إلى أن وسائل إعلام روسية ذكرت في 26 مارس / آذار أن فاغنر قد سيطر بشكل كامل على مجمع مصنع آزوم شمال وسط باخموت ، لكن من المرجح أن المنطقة لا تزال محل نزاع كما كان الحال خلال الأسبوعين الماضيين.
- وافقت لجنة الميزانية في البوندستاغ يوم الأربعاء على طلب وزارتي الدفاع والداخلية الفيدراليتين في ألمانيا بتخصيص 12 مليار يورو إضافية للدعم العسكري لأوكرانيا.
- تخطط روسيا لزيادة جيشها بمقدار 400 ألف شخص هذا العام ، وفي عام 2022 ، ربما يتمكن الروس من تجنيد أكثر من 500 ألف شخص. و أفادت بلومبرج ، نقلاً عن بيانات من دائرة الإحصاء الفيدرالية، أن حجم الجيش الروسي في العام الماضي زاد بنحو 400 ألف شخص. وفقًا للوكالة ، من المحتمل أن يكون جيش الاتحاد الروسي قد زاد بمقدار 500 الف. بالإضافة إلى ذلك ، وفقًا لمن قابلتهم بلومبرج على دراية بخطة الكرملين ، تخطط روسيا لاستدعاء 400 ألف جندي متعاقد آخر هذا العام بينما يستعد بوتين لحرب طويلة ضد أوكرانيا.
- منذ بدء عمل اتفاقية “ممر الحبوب” ، أرسلت أوكرانيا ما يقرب من مليون طن من القمح إلى البلدان المحتاجة في أفريقيا ، في المجموع ، أكثر من 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية إلى القارة. جاء ذلك من قبل الخدمة الصحفية لوزارة السياسة الزراعية. على وجه الخصوص، في إطار البرامج الإنسانية الغذائية للأمم المتحدة والحبوب من أوكرانيا ، تم إرسال 525.8 ألف طن من الحبوب إلى البلدان التي تحتاج إلى المنتجات الزراعية الأوكرانية. وأضافت وزارة السياسة الزراعية أنه في 9 أشهر من السنة التسويقية ، أرسلت أوكرانيا بالفعل 293300 طن من القمح إلى إثيوبيا. غطت هذه الكمية من الحبوب 20٪ من احتياجات البلاد من الواردات (1.5 طن). قبل الحرب ، كان معدل شحن المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى هذا البلد 35٪ من مشترياتهم. وتمكنت أوكرانيا من تغطية احتياجات واردات كينيا بنسبة 13 ٪ (283000 طن) خلال الموسم. هذا المؤشر قريب من مستوى ما قبل الحرب: في ذلك الوقت ، زودت أوكرانيا كينيا بـ 16٪ من احتياجاتها. يحتاج هذا البلد كل عام ، من أجل إطعام نفسه ، إلى استيراد 2.2 مليون طن من القمح. وحتى الآن أمكن تغطية أقل احتياجات واردات اليمن: 216.1 ألف طن فقط من أصل 3.8 مليون طن ، أي 6٪ فقط. في الموسم السابق ، أرسلت أوكرانيا 700 ألف طن هناك لتغطية احتياجات اليمن بنسبة 20٪.
العربية 
Українська