د. سعيد سلّام
20/6/2022
- لقد حول الجنرالات الروس الجنود إلى وقود لهذه الحرب؛
- بسبب النقص الحاد بالجنود في الجيش الروسي يتم تعبئة جميع الذكور في “الجمهوريات الشعبية في دونيتسك ولوغانسك”؛
- تم إلغاء تدوير الوحدات الروسية المقاتلة في أوكرانيا، مما يعني أن على الجنود القتال حتى الموت أو الإصابة بجروح خطيرة أو الأسر؛
- لا يتم إعادة تشكيل الكتائب القتالية، وانما يتم تعويضها بجنود آخرين مباشرة، وهذا يعني تراجع عملية التنسيق والتفاهم بين الوحدات، مما يؤدي الى تراجع الفعالية القتالية لهذه القوات؛
- تزداد بشكل ملحوظ المعلومات التي تفيد بعمليات فرار الجنود الروس من الخدمة، ورفض تنفيذ الأوامر، وتقديم التقارير الكاذبة، والقتل خارج نطاق القانون في روسيا؛
- فشل جسيم للتأمين اللوجستي للوحدات التي تقاتل في المقدمة، حيث يعاني الجنود من نقص في الطعام، وبعضهم من المرض، بالإضافة الى تزويدهم بملابس عسكرية غير مناسبة (بالنسبة للقياس او الموسم)؛
- لا يتم الإبلاغ من قبل القوات الروسية عن العديد من الخسائر العسكرية ولا يتم تسجيلها، لذلك لا يمكن لأقارب الجنود الاعتماد على معلومات حول المفقودين أو حتى على التعويضات من الدولة؛
- إن فرص انتصار روسيا في هذه الحرب تتلاشى مع مرور الوقت، بسبب تزايد الخسائر في الافراد والمعدات وصعوبة تعويضها؛
- الوقت يلعب لصالح أوكرانيا – تصل المدفعية الغربية بعيدة المدى، وراجمات الصواريخ والطائرات بدون طيار وغيرها من الوسائل والمعدات العسكرية إلى أوكرانيا بكميات أكبر من السابق مما يعني بدء العمل على تشكيل وحدات عسكرية هجومية بعد انتهاء تدريباتها على الأسلحة الجديدة للقيام بالهجوم المضاد الشامل؛
العربية 
Українська