• التقى وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين في كييف برئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي ووعد بتزويد أوكرانيا بنظام تحذير من التهديدات الجوية للسكان المدنيين. حسب مانشرت صحيفة هآرتس على لسان السفير الإسرائيلي لدى أوكرانيا ميخايلو برودسكي وكان كوهين قد التقى مع زيلينسكي اليوم الخميس خلال زيارة إلى كييف – وهي أول زيارة لمسؤول إسرائيلي إلى أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي قبل نحو عام – ووعد بأن إسرائيل ستزود أوكرانيا بنظام إنذار جوي للمدنيين وفي وقت سابق يوم الخميس ، صرح كوهين علنًا خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية أوكرانيا ، دميترو كوليبا ، أن إسرائيل تطور نظام تحذير من التهديدات الجوية للأوكرانيين. وشكر كوليبا إسرائيل على المساعدات الإنسانية ، وأكد أن “إسرائيل تدرك جيدًا قائمة الاحتياجات العسكرية ، والتي تم تسليمها أيضًا إلى الحكومة السابقة ، ونحن ننتظر قرارات مسؤولة بشأن حماية الأجواء الأوكرانية”.واضاف كوليبا: “وضعنا اليوم الأسس لإسرائيل لتكون قادرة على اتخاذ قرارات تهدف إلى حل المشاكل المتعلقة بالمجال الجوي لأوكرانيا. لا يوجد سبب يمنع إسرائيل وأوكرانيا من الوقوف جنبًا إلى جنب الآن”. ( يجب التنويه هنا أن كوهين لم يستخدم كلمة “حرب” أو “روسيا” ، لكنه ذكر مرتين أن إسرائيل تقف بحزم إلى جانب الشعب الأوكراني).
• قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين إن إسرائيل تعتزم دعم صيغة السلام التي اقترحها الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
• تخطط إسرائيل لتقديم ضمانات ائتمانية تصل إلى 200 مليون دولار لمشاريع في مجال الرعاية الصحية والبنية التحتية المدنية في أوكرانيا.صرح بذلك وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأوكرانية دميترو كوليبا في كييف وقال كوهين: “خلال العام الماضي ، قدمت إسرائيل مساعدات إنسانية كبيرة لأوكرانيا ، بما في ذلك نشر مستشفى شاينينغ ستار الميداني”.وعلى حد قوله ، فإن إسرائيل تعتزم مواصلة دعم أوكرانيا. وأعلن الوزير على وجه الخصوص عن “ضمانات ائتمانية تصل إلى 200 مليون دولار لمشاريع إسرائيلية في مجال الرعاية الصحية والبنية التحتية المدنية”.كما أعلن كوهين أن إسرائيل ستساعد أوكرانيا “في تطوير نظام إنذار مبكر ذكي”.واختصر: “أنا فخور بدعم أوكرانيا في هذه الأوقات الصعبة”.
• قال أوليكسي دانيلوف ، سكرتير مجلس الامن القومي الاوكراني ، إنه بعد الفشل في الاستيلاء على أوكرانيا بأكملها ، فإن الكرملين يخطط لخطة “ب” ، والتي سيعدها فيكتور ميدفيدشوك ، السياسي الموالي لروسيا واضاف”تواجه روسيا الآن مهمة اتخاذ ما يسمى بالخيار الكوري. لقد فهموا بالفعل في الكرملين أنهم لا يستطيعون الاستيلاء على بلدنا بالكامل ، وسوف يضعون الآن الخطة ب ، عندما يقومون بما يسمى “أوكرانيا الثانية”. وأوضح دانيلوف أن “هذه الخطة جاءت من قبل رجل مجنون. يعتقد ميدفيدتشوك أنه محترف في أوكرانيا ، لكنه ليس كذلك ، إنه مجرد خائن”.
• صرح وزير الدفاع الاوكراني أوليكسي ريزنيكوف ، عقب نتائج زيارته للخارج ، أنه سيتم تعزيز “القبضة المدرعة” في أوكرانيا ، والتي ستكون في غضون أشهر قليلة قادرة على حل المهام كما هو مخطط من قبل القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية. فاليري زالوجني.واضاف رزينكوف انتهى عمل الوفد الأوكراني في بروكسل الذي استمر يومين.والنتائج متفائلة: ومن الأفضل صد التهديدات القادمة من السماء.كما سيتم تزويد الجيش بالذخيرة بشكل أفضل.وسيتلقى المزيد من جنودنا تدريبًا جيدًا.
• حذر الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ من أن الحلف يجب أن يكون جاهزًا لعصر جديد من المواجهة مع روسيا ، والتي يمكن أن تستمر لفترة طويلة.وقال خلال مقابلة مع وكالة فرانس برس ( الرئيس بوتين يريد أوروبا مختلفة ، يريد أوروبا حيث يمكنه التحكم في جيرانه ، حيث يمكنه أن يقرر ما يمكن أن تفعله الدول. نحن بحاجة إلى أن نكون مستعدين لرحلة طويلة ، قد تستغرق سنوات عديدة ) وأكد أنه لا يتكهن إلى متى ستستمر المواجهة الجديدة بين روسيا والغرب ، لأن التغييرات يمكن أن تأتي فجأة ، كما حدث بالفعل في التاريخ. وقال: “لقد رأينا سقوط جدار برلين ، أو رأينا أحداث 11 سبتمبر”.
• قال رئيس هيئة الأركان المشتركة ، الجنرال الأمريكي مارك ميلي ، إن حرب روسيا ضد أوكرانيا ستنتهي على طاولة المفاوضات ، ولن يحقق أي من الجانبين أهدافهما العسكرية. واضاف خلال مقابلة مع الفاينانشيال تايمز “سيكون من المستحيل تقريبًا على الروس تحقيق أهدافهم السياسية من خلال الوسائل العسكرية. من غير المرجح أن تسيطر روسيا على أوكرانيا. لن يحدث ذلك ببساطة”. “هذا العام ، من الصعب جدًا أيضًا على أوكرانيا طرد الروس من كل سنتيمتر من الأراضي الأوكرانية التي تحتلها روسيا. وهذا لا يعني أنه لا يمكن أن يحدث … لكنه صعب للغاية”.
• في 16 فبراير ، قامت أوكرانيا والاتحاد الروسي بتبادل آخر لأسرى الحرب ، ونتيجة لذلك عاد 100 عسكري ومدني واحد إلى ارض الوطن أوكرانيا ، وعاد 101 جندي إلى روسيا.
• قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب سبعة بجروح نتيجة قصف الجيش الروسي لمنطقة خيرسون خلال اليوم 16 فبراير.
• وافق نواب برلمان مولدوفا على حكومة جديدة برئاسة رئيس الوزراء دورين ريشان. وصوت 62 نائبا من حزب “العمل والتضامن” الحاكم على تعيين ريشان في الحكومة. المعارضة البرلمانية لم تؤيد ولاية الحكومة الجديدة. وستتألف حكومة ريشان من 10 رجال وسبع نساء. في الوقت نفسه ، لن يكون هناك سوى أربعة وجوه جديدة في حكومته.
باتعاون مع Україна сьогодні
Українська 
العربية