العقوبات الاقتصادية الجديدة على روسيا من قبل الاتحاد الأوروبي

1/6/2022

  • أفاد  ميدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن في روسيا الاتحادية: إن العقوبات الغربية موجهة بشكل خاص ضد شعب روسيا، وهذه القرارات تستند إلى كراهية الروس і هذه العقوبات موجهة على وجه التحديد ضد الشعب الروسي
  • الخارجية الروسية: الاتحاد الأوروبي يعاني من قصر نظر تجاه روسيا؛
  • لن تعاني روسيا من الحظر الجزئي الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على واردات النفط الروسية؛
  • أعلنت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفينكو انهيار سياسة العقوبات ضد روسيا، وان روسيا تتعامل مع الضغوط. العقوبات ضد روسيا وصلت إلى أقصى حد لكنها لم تؤد إلى النتائج المتوقعة، كذلك لن تتأثر روسيا بالحظر الجزئي الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على واردات النفط الروسية بفضل الأسواق الجديدة وأسعار الوقود الحالية وارتفاعها المتوقع;
  • نحن بحاجة إلى استخدام المزيد من النفط في بلدنا، والتكرير أكثر، وتطوير البتروكيماويات، وبناء مصانع جديدة من أجل الحصول على أرباح إضافية، وليس بيع النفط الخام. و هذا سيشجعنا على تسريع هذه العمليات.

تحليل الموقف الروسي من العقوبات المفروضة

  • تفسير غير عقلاني للعقوبات؛
  • محاولة لشرح العقوبات من خلال الانقسام الفكري والأيديولوجي بين روسيا والغرب;
  • رسالة للجمهور الداخلي: تستند العقوبات إلى كراهية الروس (هذا جانب جديد من الدعاية الروسية
  • مساواة ميدفيديف عمدا بين الانتماء “للقومية الروسية” و “الدولة الروسية”، وبالتالي تشكيل “موافقة جماعية” على الأعمال الهدامة، تحديد هوية جميع سكان روسيا بالقومية الروسية (جانب جديد من الدعاية الروسية).
  • تتصرف روسيا نفسها في أوكرانيا على أنها “مستعمر جديد” (توزيع جوازات السفر، وضم الأراضي، والسرقة، وتدمير الإمكانات الاقتصادية)؛
  • في ذات الوقت تنظم الحكومة الروسية بشكل منهجي إبادة جماعية أوكرانيا، بما في ذلك على أسس عرقية؛
  • محاولة لإظهار صمود روسيا في ظل العقوبات، حتى في ظل الحظر النفطي;
  • حقيقة أن ضغوط العقوبات الأوروبية لها حدود لا تعني أن المجتمع الدولي سوف يغض الطرف عن تصرفات روسيا في أوكرانيا؛
  • يبحث الاتحاد الأوروبي إدخال عقوبات ثانوية، بحظر بيع النفط من روسيا إلى دول ثالثة;
  • لم يتم تطوير أسواق مبيعات جديدة من حيث الخدمات اللوجستية;
  • أوبك تدرس فكرة تعليق مشاركة روسيا في صفقات إنتاج النفط. هذ الإجراء سيقوض قدرة موسكو على إنتاج المزيد من النفط.

Залишити відповідь

Ваша e-mail адреса не оприлюднюватиметься. Обов’язкові поля позначені *