5/6/2022
للجمهور الأوكراني –
- نقل مسؤولية تعليق المفاوضات، في المقام الأول إلى قيادة أوكرانيا؛
- ميل كييف للعودة إلى المفاوضات من خلال الضغط في المجالات العسكرية والإعلامية والنفسية والإنسانية؛
- تقويض الثقة في الدول الغربية (بشكل أساسي الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وبولندا)؛
- اظهار الانقسام بين أعضاء الناتو لدعم أوكرانيا في مقاومة الغزو العسكري الروسي؛
- إضعاف الروح المعنوية للمجتمع والجيش الأوكرانيين من خلال الترويج لروايات حول “نجاحات” و “انتصارات” القوات الروسية خلال “العملية الخاصة”؛
- ترويج الإجراءات “الناجحة” لسلطات الاحتلال” في الأراضي “المحررة” وتنفيذ التدريب الإعلامي والدعاية لزيادة اندماجهم في روسيا؛
للجمهور الغربي –
- توجيه اللوم عن تصعيد الصراع إلى الغرب، ولا سيما نتيجة “ضخ السلاح لأوكرانيا”؛
- استعداد موسكو لاستئناف محادثات “السلام” على أساس “واقع جديد”؛
- · إخفاء الأهداف الحقيقية للكرملين تجاه أوكرانيا؛
- التظاهر باستعداد روسيا للحوار مع أوكرانيا؛
- الإيمان بالقدرة على تجاوز العقوبات وتأثيرها السلبي حصريًا على الدول الأوروبية والأمريكية؛
- التظاهر بالجهود الإنسانية في أوكرانيا والبحر الأسود مع تشويه سمعة الإجراءات ذات الصلة في كييف، بما في ذلك بشأن الأمن الغذائي العالمي؛
- تشويه سمعة القوات المسلحة والخدمات الخاصة وقوات الدفاع الأخرى لأوكرانيا؛
لجمهور روسيا الاتحادية، جمهورية بيلاروسيا، و “الدول الصديقة” –
- اتهامات للولايات المتحدة و “الغرب الجماعي” من أجل استمرار الصراع في أوكرانيا؛
- إظهار استعداد الكرملين لاستئناف المحادثات رغم “استعداد كييف للتصعيد”؛
- التأكيد على وجود تهديدات لروسيا وبيلاروسيا من قبل الناتو، وبالتالي في الطبيعة “القسرية والعادلة” لأعمال الكرملين؛
- بيان الأثر الضار للعقوبات على الاقتصاد الأوروبي والعالمي في المقام الأول؛
- تشويه سمعة القوات المسلحة وغيرها من وكالات إنفاذ القانون في أوكرانيا التي يُزعم ارتكابها لجرائم حرب وأنشطة إرهابية؛
- نسب إلى أوكرانيا تطوير مزعوم ونية لاستخدام أسلحة بيولوجية لغرض مواصلة استخدامها ضد روسيا.