بالتعاون مع Україна сьогодні
- سيعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين عن مساعدة جديدة لأوكرانيا يوم الثلاثاء حتى تتمكن من الاستمرار في نقل الكهرباء ومواجهة الهجمات الروسية على نظام الطاقة في البلاد.ووصل بلينكين إلى رومانيا مساء الإثنين لعقد اجتماع مع حلفاء الناتو ووزراء خارجية دول مجموعة السبع.
- لا ترى الولايات المتحدة حاليًا أنه من المفيد الاعتراف بروسيا كدولة راعية للإرهاب، لكنها تدعو إلى المزيد من القيود على روسيا في شكل عقوبات وقيود على الصادرات. صرحت السفيرة الأمريكية لدى الناتو، جوليان سميث، بذلك خلال إيجاز صحفي.
- بعد الإخفاقات الأولى للجيش الروسي، ناقش المسؤولون إمكانية استخدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للأسلحة النووية في الحرب ضد أوكرانيا. حسب مجلة نيوزويك الأمريكية وفقًا للمقال، تم تأكيد المحادثات ذات الصلة من خلال رسائل البريد الإلكتروني التي تلقاها المدافع عن حقوق الإنسان الروسي ومؤسس موقعnet فلاديمير أوسيتشكين يُذكر أن موضوع استخدام الأسلحة النووية تمت مناقشته من قبل جنرالات الاتحاد الروسي وموظفي FSB ، ولم يكن بوتين حاضراً في مثل هذه المحادثات. ويزعم المقال أن معظم المشاركين في المحادثة افترضوا أن بوتين لن يذهب لاستخدام الأسلحة النووية، لأن ذلك سيعني “هزيمة روسيا” في نظر المعارضين والدول المحايدة. ووفقًا لمجلة نيوزويك، فقد أعربوا عن رأي مفاده أنه إذا أمر الرئيس الروسي بشن هجوم نووي على أوكرانيا، فقد تمنع القيادة العسكرية قراره.
- قالت شركة كهرباء كييف انه في منطقة كييف، هناك فصل طارئ للتيار الكهربائي. وأن الجداول التي تم وضعها في وقت سابق لا تعمل. واضافت الشركة “دعونا نتذكر أن العجز العام في نظام الطاقة هو نتيجة 7 موجات من الهجمات الصاروخية الروسية على البنية التحتية للطاقة. حجم الضرر وتعقيده كبير للغاية. الإصلاحات مستمرة على مدار الساعة”.
- قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ إن روسيا ستستمر في قصف البنية التحتية الحيوية لأوكرانيا لحرمان المواطنين من الوصول إلى الحرارة والانارة في الشتاء. وأجاب على أسئلة الصحفيين في مؤتمر صحفي في بوخارست (رومانيا) عشية قمة الناتو التي تستمر يومين. حيث قال: “من المرجح أن تواصل روسيا مهاجمة شبكة الطاقة الأوكرانية، والبنية التحتية للغاز والخدمات الأساسية للشعب. وما نقوم به مع دخول فصل الشتاء يوضح أن الرئيس فلاديمير بوتين يحاول الآن استخدام الشتاء كسلاح حرب ضد أوكرانيا”. وأشار ستولتنبرغ أيضًا إلى أن أوكرانيا بحاجة إلى الحماية من الصواريخ والطائرات بدون طيار الروسية.
- في 29 نوفمبر، من المتوقع أن تعاني مولدوفا من نقص في الكهرباء بنسبة 74٪. في يوم الاثنين 28 نوفمبر ولأسباب غير معروفة، ارتفع سعر الكهرباء في السوق الأوروبية بنسبة 30-40٪. في هذا الصدد، لم تتمكن شركة Energocom المولدوفية من شراء الحجم المطلوب. حدثت ظاهرة غير مفهومة. في الأسواق الأوروبية، خاصة في رومانيا، ارتفعت أسعار الكهرباء بشكل كبير. تقريبًا بنسبة 30-40٪. حاولت شركة Energocom شراء الكهرباء بسعر أقل، لكنها لم تتمكن من شراء الكهرباء طوال اليوم.
- وصل وفد أوكراني برئاسة لواء في القوات المسلحة الأوكرانية إلى إسرائيل للموافقة على إنشاء نظام إنذار صاروخي حسب التلفزيون الإسرائيلي.
- في محادثة هاتفية مع المستشار الألماني أولاف شولتز، ناقش الرئيس فلاديمير زيلينسكي التعاون لحماية أوكرانيا من الضربات الصاروخية الروسية. وقد شكر زيلينسكي المستشار الألماني على دعم مبادرة “حبوب من أوكرانيا”. وناقشا أيضا تنفيذ صيغة السلام الأوكرانية والتعاون لحماية أوكرانيا من “الإرهاب الصاروخي الروسي”. وفي وقت سابق، قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير إنه لا يرى إمكانية إجراء مفاوضات بشأن هدنة محتملة بين روسيا وأوكرانيا. كما دعا إلى زيادة المساعدة لأوكرانيا فيما يتعلق بالتدمير الهائل للبنية التحتية للطاقة في أوكرانيا.
- كتب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على تويتر بأن الوكالة الدولية ستعزز وجودها في جميع محطات الطاقة النووية في أوكرانيا – وتعتقد الوكالة أن هذا سيعزز حماية البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا.
- وعد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك بمواصلة وزيادة المساعدة العسكرية لأوكرانيا العام المقبل. وقال “سندعم أوكرانيا طالما كان ذلك ضروريًا. في العام المقبل، سنحافظ على مساعدتنا العسكرية أو حتى نزيدها. وسنقدم دعمًا جديدًا للدفاع الجوي لحماية الشعب الأوكراني والبنية التحتية الحيوية التي يعتمدون عليها. من خلال حماية أوكرانيا، نحن نحمي أنفسنا”.
- سلمت فرنسا نظام قاذفة الصواريخ بعيدة المدى LRU إلى أوكرانيا. وصل المدفع بالفعل إلى أوكرانيا. حسب ما افاد به وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف على تويترحيث كتب “وصل الطراز الرابع من عائلة” Long Arm “إلى أوكرانيا – LRU من فرنسا! أصبح الجيش الأوكراني الآن أكثر قوة لردع وتدمير العدو. هذه نتيجة واضحة للصداقة بين الرئيسين فلاديمير زيلينسكي وإيمانويل ماكرون. وبفضل سيباستيان ليكورن (وزير الدفاع الفرنسي وحكومة وشعب فرنسا!”.
- يشدد سلاح الجو الأوكراني على ضرورة مراعاة تدابير السلامة في كل مرة يتم فيها إعلان حالة التأهب الجوي، بغض النظر عن التهديد الناجم عن ذلك. حسب ماصرح به المتحدث باسم القوات الجوية للقوات المسلحة الأوكرانية يوري إغنات .
- بدأ مصنع لإنتاج الأرصفة والبلاط في شبه جزيرة القرم المحتلة في إنتاج حواجز خرسانية مضادة للدبابات ذات “قوة أعلى” لمتطلبات الجيش الروسي، وحسب المصدر أن قدرة المصنع تسمح بإنتاج ما يصل إلى 5000 خرسانة رباعية السطوح شهريًا، وزن كل منها 1.2 طن.
- في 29 نوفمبر، لدى روسيا 12 سفينة في مهمة قتالية في البحر الأسود، بما في ذلك حاملة صواريخ كروز من نوع “كاليبر” بإجمالي 8 صواريخ، حسب الدائرة الصحفية لقيادة القوات البحرية الأوكرانية. وقالت القيادة “كانت هناك 12 سفينة معادية في مهمة قتالية في البحر الأسود، بما في ذلك حاملة صواريخ من نوع كاليبر ، بإجمالي 8 صواريخ؛ وفي البحر الأبيض المتوسط – 9 سفن معادية، بإطلاق إجمالي – 76 صاروخاً”.
Українська 
العربية