المشهد الحقوقي لفلسطين: 3 مارس – 9 مارس 2024

المشهد الحقوقي لفلسطين

المشهد الحقوقي لفلسطين

رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا

3 مارس – 9 مارس 2024

يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين

إعداد: نور خاروف، جمان الخطيب، نيرمين اللوح، أروى عبدالمنعم

يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية

  • دعت المديرة الإقليمية لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية على نطاق أوسع وأكثر أمانا إلى غزة، حيث يموت الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ببطء بينما يراقب العالم. وأكدت على وجوب تمكين وكالات الإغاثة الإنسانية وتوفير نقاط دخول متعددة ومرور دون عوائق لتوزيع المساعدات والتغلب على الأزمة الإنسانية ومنع المجاعة. وأضافت: “الآن، الوفيات بين الأطفال التي كنا نخشى حدوثها موجودة هنا ومن المرجح أن تتزايد بسرعة ما لم تنتهي الحرب“. (3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • قال دميتري بوليانسكي نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة “إننا نأسف لأن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة فشل مرة أخرى بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة “. وأضاف بوليانسكي أن مجلس الأمن ملزم بالعودة إلى صياغة قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار. (3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • في لقاء مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة – كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة إعمار قطاع غزة، قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، إن حرمان الفلسطينيين من المُساعدات الأساسية المنقذة للحياة يُعد حكما بالإعدام وعقابا جماعيا، وأن المجتمع الدولي يتحمل المسؤولية عن هذه المأساة، مشددا على أولوية تحقيق وقف فوري لإطلاق النار. (3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • صرح مقررالأمما لمتحدة الخاص مايكل فخري،أن السبيل الوحيد لوقف إطلاق الناربقطاع غزةهو ” فرض عقوبات على إسرائيل“. مؤكدا أن “إسرائيل تعمدت تجويع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة“. (3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكد وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، موقف المجلس الثابت من مركزية القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ودعا الوزراء كافة الدول إلى الاعتراف بدولة فلسطين واتخاذ إجراء جماعي عاجل لتحقيق حل دائم يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وضمان عودة اللاجئين، والحصول على عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.(3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرانسيس، على أن الوضع في غزة “كارثي وغير معقول ومخجل“. وجدد مطالبته ب“تطبيق وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية” وضمان الوصول الكامل ودون عوائق للمساعدات الإنسانية للمحتاجين. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكدت فرنسا على أن “الأونروا تقف في الطليعة في تقديم المساعدة للمدنيين في غزة“. وبينما رحبت بالإجراءات التي اتخذها الأمين العام للأمم المتحدة والمتعلقة بالاتهامات الإسرائيلية ل12 موظفا من الأونروا قيل بأنهم ساهموا في أحداث يوم 7 أكتوبر، أكدت على أنه “يجب على إسرائيل أن تتعاون بشكل كامل مع المحققين، وأن تحصل الأمم المتحدة على كافة المعلومات التي تحتاجها لتوثيق هذه الادعاءات“. ودعت إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلنت ألمانيا عن موقفها الثابت والحازم برفض أي محاولة لإعادة استيطان إسرائيل في مناطق قطاع غزة. وأكد الناطق باسم وزارة الخارجية الألمانية، أن المستوطنات الإسرائيلية تعتبر مخالفة للقانون الدولي وغير قانونية. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أماما للجنة المشتركة للاتحاد الأوروبي ،بدء حكومته بفرض عقوبات على مجموعة أولى تضم 12 مستوطنًا عنيفًا من الضفة الغربية،حيث ستحظرالحكومة دخول هؤلاء الأشخاص إلى إسبانيا. ودعا مجددا إلى وقف فوري ودائم لأطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس، مؤكدا على ضرورة مواصلة تمويل الأونروا. وأضاف “إن إنشاء دولة فلسطينية واقعية وقابلة للحياة، بما في ذلك الضفة الغربية وغزة، في ظل سلطة وطنية فلسطينية واحدة متصلة بممر، مع إمكانية الوصول إلى البحر، وميناء، وعاصمتها القدس الشرقية، هو وحده الذي يمكن أن يضمن بشكل نهائي أمن إسرائيل والسلام في المنطقة“. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك،من أن الحرب في غزة “برميلبارود” قد يؤدي إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط. قال تورك أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف: “أنا قلق للغاية من أن أي شرارة من برميل البارود هذا قد تؤدي إلى حريق هائل أوسع. سيكون لذلك تداعيات على كل دولة من دول الشرق الأوسط وأخرى كثيرة خارجه“. وقال: “الحوادث التي قُتل فيها مدنيون ولا سيما أطفال ومسعفون وصحفيون يجب أن تكون موضع تحقيق معمق“. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • حذّر المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني في رسالة إلى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة من أن الوكالة وصلت إلى “نقطة الانهيار مع دعوات إسرائيل المتكررة لتفكيكها وتجميد تمويل المانحين في مواجهة الاحتياجات الإنسانية غير المسبوقة في غزة“. وأعلن أن “قدرة الوكالة على الوفاء تفويضها بموجب قرار الجمعية العامة رقم 302 تواجه تهديدًا خطيرا“. وحث الدول الأعضاء على منح الأونروا “دعما سياسيا” وإيجاد حل للأزمة المالية التي تتعرض لها الأونروا حتى تتمكن من مواصلة عملياتها. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • عقدت الجمعية العامة للأمم المتحدة جلسة لبحث مسألة استخدام حق النقض (الفيتو) من قبل الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن في 20 شباط/فبراير 2024 ضد مشروع قرار يطالب بالوقف الإنساني لإطلاق النار في غزة. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • دعت أستراليا إسرائيل إلى تقديم ما لديها من أدلة تثبت ادعاءات تورط موظفي الأونروا في هجمات السابع من أكتوبر. وفي نفس الوقت، طالبت أستراليا بالحصول على تفاصيل حول إصلاحات الأونروا قبل استئناف تقديمها للتمويل الإنساني. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أدان رئيس وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع فلسطين، مانو بينيدا، بشدة، قتل مئات المدنيين الفلسطينيين خلال محاولتهم الحصول على المساعدات الغذائية من قافلة إغاثة إنسانية. وأشار بينيدا إلى أن إطلاق النار على المدنيين الذين كانوا يسعون للوصول إلى مواد أساسية يعد أمرًا غير مقبول. كما أعلن الممثل العالي جوزيب بوريل عن دعوته لإجراء “تحقيق دولي غير متحيز حول هذا الحدث المأساوي للحصول على صورة واضحة للأحداث وتحديد المسؤوليات“. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • صرحت منظمة الصحة العالمية أن 8 آلاف مريض في غزة بحاجة إلى إجلائهم من غزة، معربةً عن خيبة أملها لعدم تمكن سوى عدد قليل من المرضى من الخروج من القطاع المحاصر لتلقي العلاج في الخارج. وقال فريق من منظمة الصحة العالمية تمكن من الوصول إلى مستشفيات شمال غزة إن هناك ارتفاعا في مستويات سوء التغذية بين الفلسطينيين ووفاة الأطفال بسبب الجوع والشح الحاد في الوقود والغذاء والإمدادات الطبية وتدمير مباني المستشفيات. وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في فلسطين ريك بيبركورن إن قوات الاحتلال الإسرائيلي منعت وصول البعثات الطبية والأممية إلى شمال القطاع خلال شهر شباط. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكد الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، أن حادث الدماء في غزة في 29 فبراير والذي نتج عنه مقتل 100 فلسطيني في محاولتهم الوصول إلى بعض الطعام؛ هو نتيجة مباشرة لقلة المساعدات الإنسانية، مطالبا المجتمع الدولي باتخاذ خطوات حاسمة لإنقاذ المدنيين في غزة من المجاعة والعنف، وفرض وقف فوري للقتال، ومعالجة السبب الجذري للتصعيد الحالي عبر دولة فلسطينية ذات سيادة وآمنة وسلمية، إلى جانب دولة إسرائيل ذات سيادة وآمنة وسلمية. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في السكن اللائق بالاكريشنان راجاجوبال، أن حجم وشدة الدمار في غزة “أسوأ بكثير مما حدث في حلب وماريوبول أو حتى دريسدن وروتردام خلال الحرب العالمية الثانية“، وأشار إلى أن أكثر من 70% من إجمالي المساكن في غزة تعرض للأضرار أو التدمير، كما أن كل ما يجعل السكن “ملائما – الوصول إلى الخدمات أو الوظائف أو الثقافة والمدارس والأماكن الدينية، الجامعات والمستشفيات – كلها سويت بالأرض“. وذكّر المقرر الخاص بدعوته إلى جانب خبراء أمميين آخرين، إلى وقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل، والتي “يتم استخدامها لتدمير المساكن وتهجير السكان في غزة“. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أدان خبراء أمميون أعمال العنف التي شنتها القوات الإسرائيلية في “شارع الرشيد“ بمدينة غزة، بحق المواطنين الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات المساعدات، واصفين ما حصل بـ“مذبحة الطحين” التي وقعت وسط ظروف من المجاعة الحتمية وتدمير وسائل الإنتاج المحلي للغذاء في القطاع الفلسطيني المحاصر. وأضاف الخبراء أن إسرائيل تقوم عمدا بتجويع الشعب الفلسطيني في غزة. مطالبين بالوقف الفوري والدائم لإطلاق النار وفرض حظر على وصول الأسلحة لإسرائيل وفرض عقوبات عليها. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • في اجتماعه مع وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، طالب وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون بضرورة تعليق إنساني فوري للعمليات وزيادة قدرة توزيع المساعدات داخل غزة، و زيادة الوصول من خلال الطرق البرية والبحرية وتوسيع نطاق المساعدات المسموح بدخولها لغزة. مشددًا على مسؤولية إسرائيل القانونية كقوة محتلة لضمان ذلك. وأشار إلى أن تقييم مدى امتثال إسرائيل للقانون الدولي الإنساني سيكون له عواقب قانونية. (6 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • قالت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان للنازحين داخليا باولا غافيريا بيتانكور، إن أوامر الإخلاء الإسرائيلية لم تجعل سكان غزة أكثر أمانًا، بل استخدمت لنقلهم قسرًا واحتجازهم في ظروف غير صالحة للعيش. وحذرت من تمديد هذه الأوامر إلى رفح، مشيرة إلى أنها ستشكل خرقًا للقانون الدولي وستزيد من المعاناة. وأدانت بيتانكور حملة تشويه سمعة الأونروا وتجميد تمويلها من دون دليل موثوق. (6 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • قدمت جنوب أفريقيا طلبا عاجلا إلى محكمة العدل الدولية من أجل فرض إجراءات احترازية عاجلة جديدة على إسرائيل، بسبب “المجاعة واسعة النطاق” التي تحدث في غزة. وطلبت جنوب إفريقيا من العدل الدولية اتخاذ مزيد من التدابير المؤقتة أو تعديل التدابير المؤقتة الصادرة في 26 يناير الماضي، بما في ذلك إصدار أمر بوقف القتال، ورفع الحصار عن غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين على الفور، وامتناع جميع الدول الأطراف في اتفاقية الإبادة الجماعية عن أي عمل، وخاصة أي عمل مسلح أو دعم له، من شأنه أن يمس بحق الفلسطينيين في غزة في الحماية من الجرائم. (6 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار سياسة الاستيطان الاستعماري الإسرائيلي في الأرض الفلسطينية المحتلة والتي كان آخرها المصادقة على بناء نحو 3500 وحدة استيطانية جديدة. ودعت إلى وضع حد لكل الجرائم والانتهاكات الت ييقترفها الاحتلال. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي على ضرورة التحرك السريع للمجتمع الدولي لجعل تحقيق وقف فوري لإطلاق النار ووقف الأعمال العدائية أولوية قصوى. وأكد على أن ضمان الإغاثة الإنسانية يعد مسؤولية أخلاقية عاجلة، وأعرب عن دعم الصين لانضمام فلسطين كعضو رسمي في الأمم المتحدة، مؤكدًا على أن الظلم التاريخي الذي يعانيه الشعب الفلسطيني يجب أن يتم تصحيحه. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا / هنا
  • في بيان بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، أدانت جامعة الدول العربية التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية والتحديات التي تواجه النساء والفتيات في الحصول على الخدمات الأساسية، مطالبة بتوفير الحماية لهن ووقف جميع أشكال العنف ضدهن. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أدان رئيس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، المخطط الإسرائيلي لبناء حوالي 3500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، مشيرا إلى أنها تتنافى مع القانون الدولي. وأكد أن التسارع الكبير في بناء المستوطنات يزيد من أنماط القمع والعنف والتمييز طويلة الأمد ضد الفلسطينيين. إلى جانب ذلك، قال منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند إن التوسع الاستيطاني ما زال محركا للصراع في الضفة الغربية المحتلة بما يزيد ترسيخ الاحتلال ويقوض حق الفلسطينيين في تقرير المصير وإقامة دولتهم المستقلة.
  • قال مقرر الأمم المتحدة الخاص بالحق في الغذاء مايكل فخري، في كلمته في مجلس حقوق الإنسان، إن إسرائيل لا تقيد فقط تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، بل تدمر أيضًا النظام الغذائي في القطاع، بما في ذلك عبر منع صيادي الأسماك من الوصول إلى البحر وتدمير ميناء غزة وقوارب الصيد. مطالبًا بضمان وصول الصيادين الآمن إلى مياههم الإقليمية. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • دعا الرئيس الأميركي جو بايدن، إلى وقف فوري مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة، لمدة ستة أسابيع. وقال إنه لا يمكن لإسرائيل أن تستخدم المساعدات كورقة مساومة. وأضاف بايدن بأنه أوعز للجيش الأميركي لقيادة مهمة طارئة لإنشاء رصيف مؤقت في البحر الأبيض المتوسط على ساحل غزة، لاستقبال السفن الكبيرة التي تحمل الغذاء والماء والدواء وملاجئ مؤقتة، مشددا على أنه لن تكون هناك قوات أميركية على الأرض. وحث إسرائيل على القيام بدورها عبر السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، وأن تضمن عدم وقوع العاملين في المجال الإنساني في مرمى النيران. وجدد التأكيد على أن الحل الحقيقي الوحيد هو حل الدولتين. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • دعا مجموعة من خبراء الأمم المتحدة المجتمع الدولي إلى زيادة الضغط على الأطراف المتنازعة لإنهاء الجرائم الجسيمة والامتثال للقانون الدولي، مشيرين إلى استمرار الجرائم الدولية في غزة التي قد تصل إلى جرائم ضد الإنسانية، ومطالبين بتقديم المسؤولين عن تلك الجرائم إلى العدالة. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلنت المفوضية الأوروبية، وألمانيا، واليونان، وإيطاليا، وهولندا، وجمهورية قبرص، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة بشكل مشترك دعم تفعيل ممر بحري لتوفير المساعدة الإنسانية الأساسية لقطاع غزة. جاء الإعلان استنادًا إلى إعلان قيادة جمهورية قبرص عن تأسيس مبادرة “أملثيا”، التي أوضحت آلية آمنة لنقل المساعدات عبر البحر من قبرص إلى غزة. (8 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • حذر المتحدث باسم المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة جيريمي لورانس، من إطلاق هجوم عسكري إسرائيلي في رفح ومن تبعات كارثة غزة مع دخول تصاعد العنف شهره السادس، وأبدى قلقه من تشديد القيود الإسرائيلية على وصول الفلسطينيين إلى القدس الشرقية والمسجد الأقصى خلال رمضان، وشدد على ضرورة وقف الصراع وإطلاق سراح الرهائن. (8 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أدانت كل السعودية، والإمارات، والكويت، وقطر موافقة الحكومة الإسرائيلية على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية، محذرة من أن القرار يعرقل السلام والاستقرار في المنطقة. (7/6 مارس 2024)
  • أعلنت كل من السويد وكندا استئنافهما تمويل وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين “الأونروا“. (9 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية

  • صرحت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن على العالم أن يدرك أن تعميق الكارثة الإنسانية ومنع دخول المساعدات سياسة اسرائيلية رسمية وأداة في حرب الإبادة والتهجير. وأكدت أن المجتمع الدولي يدرك هذه الحقيقة ويبحث عن مواقف وصيغ للتعايش معها، خاصة الدول التي لا زالت تدعم إسرائيل في حربها على القطاع بحجة الدفاع عن النفس. وأكدت الوزارة أن المطلوب فرض عقوبات دولية رادعة على حكام تل أبيب لضمان التزامهم بحماية المدنيين. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية

  • صادق ما يسمى “مجلس التخطيط الأعلى في يهودا والسامرة” على بناء نحو 3500 وحدة استعمارية جديدة في مستعمرات “معالي أدوميم” و“أفرات و“كيدار“. ويتضمن قرار المصادقة بناء 2402 وحدة استعمارية في مستعمرة “معالي أدوميم“، 330 وحدة في مستعمرة “كيدار” المقامة على أراضي المواطنين جنوب شرق القدس المحتلة، و694 وحدة في مستعمرة “إفرات” المقامة على أراضي المواطنين جنوب القدس المحتلة. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا، هنا
  • كشف تحقيق لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، بأن 27 فلسطينيا من سكان غزة ماتوا في مراكز احتجاز عسكرية إسرائيلية منذ بداية الحرب على قطاع غزة. ولفت التقرير إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يقدم معلومات عن ظروف وفاتهم، لكنه زعم أن بعضهم أصيبوا في القتال، بينما عانى آخرون من حالة طبية معقدة قبل اعتقالهم.(7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:

  • تقدم المركز الأسترالي للعدالة الدولية (ACIJ) والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان(PCHR)إلى الحكومة الأسترالية بملف يوضح تورط اللواء السابق في الجيش الإسرائيلي دورون ألموغ في جرائم حرب في غزة بين 2001 و2003، بينها قتل الاطفال وهدم المنازل، داعين إلى إلغاء أي تأشيرة صادرة له. وقالت المنظمات أنه إذا سمحت الحكومة الأسترالية لألموغ بالدخول، يجب عليها عندها إحالته للتحقيق الجنائي والمحاكمة. (3 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • حذرت منظمة أكشن إيد من وقوع كارثة إنسانية وشيكة في غزة، حيث يعاني ربع السكان من المجاعة، ويشهد ارتفاعاً في حالات الوفاة بسبب سوء التغذية، وخاصة بين الأطفال. أكدت المنظمة أن الهجمات المتزايدة على توزيع المساعدات وعمل المسعفين تزيد من تعقيد الأوضاع الإنسانية، وذلك مع تقليص التمويل المقدم لوكالات المساعدات الرئيسية كالأونروا. وركزت المنظمة على أن الحاجة العاجلة في غزة الآن هي إنهاء الحرب. (6 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • خلص تحقيق أجرته صحيفة وول ستريت جورنال إلى أنه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، قام المستوطنون الإسرائيليون ببناء طرق وبؤر استيطانية غير قانونية بسرعة في جميع أنحاء الضفة الغربية. وأشارت الصحيفة إلى أنه يتم تمويل بعض هذه الأعمال جزئيًا من قبل الحكومة الإسرائيلية، وتتم تحت حماية الجيش الإسرائيلي. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • لفتت حملة “لا للتكنولوجيا من أجل الفصل العنصري” إلى قيام غوغل بفصل مهندس برمجيات جوجل كلاود بسبب حديثه ضد تواطؤ الشركة في الإبادة الجماعية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع. وقالت الحملة إن جوجل تحاول إسكات العمال لإخفاء إخفاقاتها الأخلاقية، حيث تعمل على تمكين أول إبادة جماعية في العالم مدعومة بالذكاء الاصطناعي من خلال مشروع Nimbus، الذي تعمل فيه كل من جوجل وأمازون. (8 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مقالات قصيرة ومدونات:

  • نشرت صحيفة دي مورغن مقالاً لنائبتي رئيس وزراء كل من بلجيكا وإسبانيا، بيترا دي سوتر ويولاندا دياز، بعنوان “يجب على أوروبا تحويل كلماتها إلى أفعال: السلام فعل“. حيث دعتا إلى تعليق معاهدة الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وفرض حظر عام على الأسلحة، أو حتى فرض عقوبات. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أصدر المركز العربي واشنطن دي سي مقالا لـJONATHAN KUTTAB  حول القضية الخاصة بالرأي الاستشاري حول الاحتلال الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • نشرت “المجلة” مقالا للباحث نيكولاس فان دام بعنوان “لقد حان الوقت لإجبار إسرائيل على تحقيق سلام حقيقي. (6 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • نشرت نقابة المحامين الدولية مقالا لـ Anne McMillan بعنوان: “إسرائيل–غزة: محكمة العدل الدولية تمارس القوة الناعمة. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مؤتمرات وفعاليات حقوقية

  • دعا 28 سفيرا هولنديا سابقا الحكومة الهولندية إلى إنهاء دعمها وتغاضيها عن جرائم الحرب الإسرائيلية، وقالوا إن دعم هولندا لإسرائيل “أمر مستهجن تمامًا و(…) تقويض صارخ للنظام القانوني والسلام الدوليين“. وطالبوا مجلس الشيوخ والحكومة بالامتناع عن التصديق على معاهدة الدفاع الحالية. (4 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلنت شركة Birchgrove Legal للمحاماة عن إحالتها ملفا بخصوص رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إلى المحكمة الجنائية الدولية باعتباره شريكا في الإبادة الجماعية في غزة، بموجب المادة 15 من ميثاق روما. واتهمه فريق من المحامين الأستراليين بالتواطؤ، من خلال تجميد التمويل لوكالة الأونروا وتقديم المساعدات العسكرية لإسرائيل، إلى جانب نشر وحدة عسكرية أسترالية بشكل غامض في المنطقة، والسماح للأستراليين بالسفر إلى إسرائيل للانضمام إلى جيش الدفاع الإسرائيلي. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • قامت مجموعة من الكنديين والفلسطينيين بتقديم دعوى قضائية ضد الحكومة الكندية في المحكمة الفيدرالية لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. وحمّلت الدعوى الحكومة الكندية مسؤولية تعزيز التصديرات العسكرية إلى إسرائيل على الرغم من التقارير الموثوقة عن انتهاكات خطيرة للقانون الدولي خلال النزاع في غزة. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

نجاحات وتأثيرات حقوقية:

  • أعلنت وزارة الدفاع الوطني التشيلية أنه وبقرار من الحكومة، لن يتم السماح للشركات الإسرائيلية المشاركة في النسخة 2024 من معرض الطيران والفضاء الدولي (FIDAE)، المقرر إقامته من 9 إلى 14 أبريل. (5 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلنت الحكومة النرويجية عن إصدار توجيهات للشركات النرويجية توصيها بعدم ممارسة التجارة والأنشطة التجارية التي تساهم في دعم المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الأراضي المحتلة، كونها تعارض القانون الدولي. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
  • أعلن مركز الدعم القانوني الأوروبي سحب المملكة المتحدة بشكل كامل الادعاءات الكاذبة ضد الأعضاء الأكاديميين في (UK Research and Innovation (UKRI المجلس الاستشاري المنشأ حديثًا المعني بالمساواة والتنوع والشمول. حيث كان الأكاديميون تعرضوا لهجوم علني بسبب آرائهم حول الوضع في فلسطين واتُهموا بتبني آراء “متطرفة“. وقد تم سحب الادعاءات بعد البدء باتخاذ إجراءات قانونية وتم دفع تعويضات للأعضاء المتضررين. (7 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:

  • مجلة جنوب إفريقيا لحقوق الإنسان تعلن عن فتح باب التقديم لأورق بحثية حول القانون الدولي، الجنوب العالمي، ومسألة فلسطين. لتفاصيل أكثر، هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *