أوكرانيا – أهم التطورات ليوم 5/2/2023 

 

بالتعاون مع أوكرانيا اليوم

• قالت مصادر إن وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف قد يترك منصبه اعتبارًا من الأسبوع المقبل ، ومن المرجح أن يحل مكانه الرئيس الحالي لإدارة أمن الدولة في أوكرانيا كيريلو بودانوف. يشار إلى أن فريق الرئيس يفكر حاليًا في المكان الذي سينقل إليه ريزنيكوف ، لان الجميع في هيئات الدولة يرغبون بان يبقى ريزنكوف ضمن قيادات الدولة ، لذلك كخيار ، يعتبر أن ريزنيكوف قد يصبح وزير العدل الجديد. و ، قد يتم إرسال الوزير الحالي (العدل)، دينيس ماليوسيكا ، كسفير في إحدى الدول الأوروبية.

• كتب جيمس كليفرلي وزير الخارجية البريطاني مفالا جاء فيه (إن إعطاء أوكرانيا كل الوسائل الضرورية لكسب الحرب مع روسيا هو في الواقع السبيل الوحيد للسلام. ( “مثل كل الحكام الاستبداديين ، لا يتفاعل بوتين إلا مع قوة خصومه. في ديسمبر الماضي ، رفض خطة سلام فولوديمير زيلينسكي المكونة من 10 نقاط. وهذا هو السبب في أن بريطانيا العظمى وأصدقاء أوكرانيا يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق النجاح لأوكرانيا في ساحة المعركة . وعلى وجه التحديد ، أنا سعيد لأن ألمانيا والولايات المتحدة تنضمان إلى بريطانيا في إرسال الدبابات إلى الأوكرانيين. إن إعطاء الأوكرانيين الأدوات التي يحتاجون إليها لإنجاز المهمة هو أسرع طريق – في الواقع الطريق الوحيد – للسلام وأكد أن طموحات بوتين لا تنتهي بغزو وضم أوكرانيا ، وأن الرئيس الروسي يريد قلب السياسة العالمية والتشكيك في النظام الدولي).

• تريد إيران وروسيا بناء مصنع في روسيا يمكنه توفير أكثر من 6000 طائرة بدون طيار إيرانية التصميم للحرب في أوكرانيا.و كتبت صحيفة وول ستريت جورنال سافر وفد إيراني رفيع المستوى إلى روسيا في أوائل يناير لزيارة الموقع حيث من المقرر بناء المصنع ومناقشة تفاصيل إطلاق المشروع. وفقًا لهم ، يسعى كلا البلدين إلى إنشاء طائرة بدون طيار أسرع يمكن أن تخلق مشاكل جديدة للدفاع الجوي الأوكراني.وبحسب المنشور ، فقد تحولت المفاوضات إلى خطط ملموسة بعد زيارة الوفد الإيراني إلى مدينة ييلابوغا الروسية في 5 يناير.

• تعمل القوات الخاصة الأوكرانية خارج حدود أوكرانيا وتهاجم روسيا على أراضيها ، حسبما ذكرت صحيفة الغارديان.التي تحدثت مع ثلاث من القوات الخاصة الأوكرانية – تاراس البالغ من العمر 23 عامًا وفلاديسلاف البالغ من العمر 21 عامًا وقائدهم أوليكسي البالغ من العمر 39 عامًا. ويقال إنهم أعضاء في كتيبة “الإخوان” ، وهي مجموعة متطوعة من القوات الخاصة الأوكرانية التي تقاتل ضد فلاديمير بوتين في عمق روسيا. ويتراوح عملهم “من اختطاف مسؤولين رفيعي المستوى في الكرملين إلى تدمير البنية التحتية العسكرية الرئيسية وإسقاط طائرات معادية على الأراضي الروسية”.أفاد أحد المقاتلين ، فلاديسلاف ، أنهم يتحدثون عن هذا علنًا حتى يعرف بوتين والمحتلون أنه “من السهل جدًا على المقاتلين الأوكرانيين عبور الحدود الروسية”. وتضيف الجارديان أنه “بسبب وضعهم غير الرسمي ، لا يمكن التحقق من قصصهم بشكل مستقل ، لكنها مقنعة وذات مصداقية ، وشجاعة استثنائية”.
• صرح وزير الدفاع الاوكراني أوليكسي ريزنيكوف أن قوات الدفاع تتوقع هجمات محتملة من روسيا قبل التاريخ الرمزي في 24 فبراير ، لكنه حث على الثقة في المعلومات الرسمية فقط.و أ كد ريزنيكوف أيضًا أن وزارة الدفاع لم تسجل مجموعات ضاربة تشكلت على أراضي بيلاروسيا لمهاجمة كييف.

• لن تستخدم أوكرانيا الأسلحة طويلة المدى التي وعدت بها الولايات المتحدة لشن ضربات على الأراضي الروسية. صرح بذلك وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف في مؤتمر صحفي اليوم الأحد وقال ريزنيكوف: “نعلن دائمًا لشركائنا رسميًا أننا لن نستخدم الأسلحة التي يقدمها الشركاء الأجانب لمهاجمة الأراضي الروسية. نحن نطلق النار فقط على الوحدات الروسية على الأراضي الأوكرانية المحتلة مؤقتًا”.

• في أوديسا ، لا يزال حوالي 280.000 من سكان المدينة بدون كهرباء ، وتمكن 200.000 مشترك والبنية التحتية الحيوية من الحصول على الكهرباء. وقال رئيس الوزراء دنيس شميهال .في المدينة ، ما يصل إلى 40٪ من المستهلكين (280000) ما زالوا بدون كهرباء ، وهناك حالات إغلاق طارئة. وأضاف أن المولدات القوية في طريقها الآن إلى أوديسا ، والتي ستساعد في تشغيل البنية التحتية الحيوية وتمكين المزيد من المستهلكين من الحصول على الكهرباء.

• في 5 فبراير ، حوالي الساعة 8:20 صباحًا ، شن الجيش الروسي هجومًا صاروخيًا على منطقة كييف في خاركيف ، مما أدى إلى تضرر مبنى جامعة خاركوف الوطنية للاقتصاد الحضري بشدة. وجراء القصف أصيب أربعة مواطنين: رجل يبلغ من العمر 58 عامًا ، وامرأتان تبلغان من العمر 54 عامًا ، وامرأة تبلغ من العمر 83 عامًا.

• قصف الروس ، يوم الأحد ، منطقة فيليكوميخيليف في منطقة دنيبروبتروفسك بالمدفعية الثقيلة ، مما ألحق أضرارًا بشبكة الكهرباء.

• تعرض رئيس جمهورية أوسيتيا الشمالية في الاتحاد الروسي ، سيرهي مينيايلو ، إلى جانب إعلاميين من وكالة تاس والقناة الأولى الروسية ، لإطلاق نار على أراضي منطقة زاباروجيا .ويشار إلى أن ذلك حدث خلال “زيارة لمواقع وحدات أوسيتيا المتطوعين والمقاتلين المعبئين من الجمهورية”.تم توضيح أنه لا يوجد ضحايا كما زعم ، واختبأوا في المخبأ ، الذي “لحق به ضرر طفيف”.